
أبى عام 2019 أن ينتهي إلا ببصمة شعبية احتجاجية كبيرة، عبّرت عن تفاقم في الأزمات المعيشية والخدماتية والحياتية للمواطنين،
لـم يختلف مشهد بداية عام 2019 عن نهايته، ففي كانون الثاني كانت الاتصالات والمشاروات لتشكيل حكومة الرئيس سعد الحريري،
أبى عام 2019 أن ينتهي إلا ببصمة شعبية احتجاجية كبيرة، عبّرت عن تفاقم في الأزمات المعيشية والخدماتية والحياتية للمواطنين،
لـم يختلف مشهد بداية عام 2019 عن نهايته، ففي كانون الثاني كانت الاتصالات والمشاروات لتشكيل حكومة الرئيس سعد الحريري،