
عزا مستشار البيتِ الأبيض للشؤونِ الاقتصادية كيفن هاسيت اهتزازَ الليرةِ التركية إلى ابتعادِ أنقرة عن الديمقراطية على حدِ قولِه.
و زعم هاسيت ألاّ عَلاقةَ بينَ تدهورِ الليرةِ التركية والعقوباتِ الأمريكية وزيادةِ الرسومِ على صادراتِ الصُلبِ التركي، واضافَ قائلاً، عندما تفقِد البلاد العَلاقةَ معَ الليبيراليةِ الديمقراطية حينَها لا يمكنُ أن تَعرِفَ بالضبطِ ماذا سيحدث معَ الاقتصاد.