أكد الرئيس السوري بشار الأسد خلال استقباله علي أصغر خاجي كبير مساعدي وزير الخارجية الإيراني للشؤون السياسية الخاصة أنَّ معركة إدلب هدفها القضاء على الإرهاب الذي يهدد أمن وسلامة المواطنين السوريين في تلك المنطقة.

مشدداً على أن عملية مكافحة الإرهاب مستمرة وتشكل أولوية بالنسبة للدولة السورية قبل أي شيء آخر.
المسؤول الايراني التقى ايضاً وزير الخارجية السوري وليد المعلم وبحث معه مستجدات الأوضاع في سوريا في مجالي مكافحة الإرهاب والعملية السياسية، خصوصاً مع تصعيد الولايات المتحدة الأمريكية وحلفائها وأدواتها ضد البلدين ومؤامراتها التي تستهدف استقلالهما ومواقفهما المبدئية.