ففي النبطية، تُلِيَ المصرع الحسيني في حسينية المدينة بمشاركة إمام المدينة العلامة الشيخ عبد الحسين صادق وشخصيات وفعاليات واهالي المدينة والقرى المجاورة، ونظم النادي الحسيني أيضاً مسرحية واقعة الطف بمشاركة حاشدة من قبل الاهالي.

وفي بلدة جبشيت، أحيا أنصار الحسين (ع) المناسبة بمسيرة جابت شوارع البلدة على وقع اللطميات الحسينية واختتمت بمسرحية واقعة الطّف. 

وفي كلٍّ من النميرية والشرقية وزفتا، عهدٌ تجدّد عبر المسيرات التي جابت الشوارع معلنةً البيعة والولاء للحسين (ع). 

وفي بلدة كفررمان، لبى الحسينيون والزينبيات نداء سيد الشهداء (ع) بمسيرة جابت شوارع البلدة وأقيمت خلالها الولائم والمضائف على حب آل محمد(ص). 

وفي ميفدون، مسيرة حاشدة تقدمتها الفرق الكشفية التابعة لكشافة الإمام المهدي (عج)، إلى جانب حشود من الأهالي وفرق اللطم. 

وفي دير الزهراني، العهدُ تجدد للحسين (ع) بالاستمرار على النهج المقاوم في المسيرة الحسينية التي نظمها حزب الله. 

وفي النبطية الفوقا، مسيرة حاشدة نظمها حزب الله الى جانب مسرحية عاشورائية تحكي واقعة الطف. 

أما في قرى إقليم التفاح، فقد تجدّد العهد للحسين(ع) في المسيرات العاشورائية في كل من كفرحونة واللويزة وسجد وصولاً إلى عرمتى التي لبى الحسينيون فيها نداء النصرة لأبي عبد الله الحسين (ع). 

وفي كفرملكي وعين قانا وعربصاليم وحومين الفوقا، عهدٌ بالمضي على نهج الشهادة، في المسيرات التي نظمها حزب الله.

وفي عدلون وأنصار، مسيرات حسينية حاشدة وولائم على حب الحسين وآل بيته (ع). 

وفي الخرايب، كما في كوثرية السياد وقرى رومين، حارة صيدا، عزة، وزغدرايا عهدٌ يتجدد لسيد الشهداء (ع). 

وفي مدينة صيدا، أقيم مجلسان مركزيان، الأوّل رعاه العلامة الشيخ عفيف النابلسي في مجمع السيدة الزهراء (ع) والثاني في حسينية المدينة عند البوابة الفوقا برعاية مفتي صيدا وأقضيتها الشيخ محمد عسيران.

كما نظم حزب الله مسيرة مركزية في بلدة الصرفند انطلقت من مجمع الامام علي (ع) بعد تلاوة المصرع الحسيني وجابت بعض شوارع البلدة باتجاه الشارع الرئيسي العام، تقدّمها فعاليات المنطقة.