محمد هادي عبيد "حسام"، شهيد على طريق القدس، يجاور رفاق الدم في روضة الحوراء زينب "ع"..أما الشعب المقاوم، فثابت على الدرب، رغم غطرسة العدو.
مع كل ولادة لشهيد، قلوبٌ يشعلها الشوق وتنبض بها العزيمة.
عقب الصلاة على الجثمان الطاهر في قاعة الحوراء زينب وأداء قسم البيعة والوفاء، رفع النعش الطاهر على الأكف، والنداء دائمًا وأبدًا، "يا صاحب الزمان".