بل خصم يقاتل بشكل أكثر فعالية من معظم الجيوش النظامية في المنطقة،

وقالت الشبكة في تقرير لها ان "حزب الله في عام 2024 أكبر حجماً وأفضل تسليحاً وأكثر خبرة وأقوى سياسياً من  العام الفين وستة"،

ورات ان ما ينبغي للولايات المتحدة أن تفعله هو أن توضح للمسؤولين الإسرائيليين في السر والعلن بأن الولايات المتحدة لا تدعم الحرب في لبنان ولن تنقذهم إذا بدأوها لأن هناك احتمالات بألا يكون الأميركيون محصنين من العواقب،

واضافت الشبكة الاميركية: "في أي حرب مع حزب الله سوف يعيش الملايين من الإسرائيليين في الملاجئ بينما تتعرض المدن الكبرى من "تل أبيب" إلى حيفا لوابلٍ من الصواريخ التي سيكون من الصعب تحييدها، ويمكن لصواريخ حزب الله استهداف البنية التحتية المدنية الحيوية لإسرائيل، المطارات والموانئ والشبكات الكهربائية ومحطات الطاقة".