فالعيد يحل هذا العام مترافقاً بعطلة اقعدت الكادر التعليمي كلاً في منزله إثر فايروس كورونا.

 فايروس لم يَحُل دون ان نتواصل مع المعلمين في عيدهم ... فكان الهاتف سبيلاً إليهم، فتواصلت اذاعة النور مع عدد من الاساتذة مقدمة لهم اسمى التهاني والتبريكات بعيدهم.

ليأكدوا  بدورهم المضي برسالتهم في ظل هذه الظروف العصيبة عن طريق غروبات عمل مع الطلاب عبر "الواتساب" لانهاء البرامج والدروس ، وهناك متابعة يومية مع الطلاب لا سيما مع طلاب الشهادات الرسمية .

هي رسالة التعليم اسمى الرسالات الإنسانية لا يتوانى المعلمون عن تأيدتها مهما اشتدت الظروف  .