وحذّرت الوزارة، من أنّ إغلاق المعابر ومنع الغذاء، "يهدّد أكثر من مليوني فلسطيني بسوء التغذية، خصوصاً الأطفال".

كما أكدت أنّ الاحتلال الإسرائيلي يمنع إدخال لقاحات شلل الأطفال، موضحةً أنّ ذلك يعني انهيار جهود 7 أشهر لمكافحة الوباء.

ولفتت الوزارة إلى أنّ تعطّل خطوط المياه، يزيد المخاطر الصحية والبيئية وتفشّي الإسهال والأمراض الجلدية في قطاع غزة.

منظمة "اليونيسيف" افادت ان الماء ينفد من غزة والقطاع الصحي منهار والأطفال والعائلات هم من يدفعون الثمن

وتتفاقم الأوضاع الإنسانية الصعبة التي يعاني منها سكان قطاع غزة، منذ تجدّد العدوان الإسرائيلي في 18 آذار/مارس 2025.