
رأى "اللقاء الاسلامي الوحدوي" أن "المنظمات الانسانية والحقوقية التابعة للأمم المتحدة تكاد لا ترى من المآسي التي تخلفها الحروب والنزاعات الا المأساة الانسانية في حلب الشرقية، وهي مأساة انسانية حقيقية تدمي القلب حتى النزف، وتستحق العناية والمتابعة واستنفار الهمم على مختلف المستويات للاغاثة والعون والمساعدة".