شدد النائب السابق اميل لحود في بيان على أن "ما يجري في الميدان العسكري السوري، بفعل تضحيات الجيش السوري والمقاومة وحلفائهما، كما في العراق واليمن من انتصارات لمحور الممانعة على "محور التطبيع" هو الذي يحقق الانتصارات في الميدان السياسي وليس التمويل وازدواجية المواقف"، مؤكدا أن "هذا الأمر انعكس على الداخل اللبناني حيث يتنافس مرشحان على رئاسة الجمهورية ينتميان الى الفريق نفسه، ما يعني أن الرئاسة باتت مضمونة لهذا الفريق الممانع".