ونوهت بإنجازاته "التي صانت لبنان ووحدته الوطنية ومؤسساته وجيشه وشعبه ومقاومته في مواجهة كل الفتن المذهبية والطائفية والسياسية والتحديات والاستهدافات وفي إدارة الملفات والإستحقاقات الداخلية، بروح عالية من المسؤولية، من خلال ترسيخ وارساء قواعد ثابتة للحوار الوطني، وهو شكل على الدوام ضمانة للإستقرار لما يتمتع به من الحكمة والشجاعة والجرأة لتفكيك العقد وحل القضايا الداخلية".كما نوهت "بدوره الرائد في تعزيز العلاقات الأخوية بين الشعبين الشقيقين اللبناني والفلسطيني، ومواقفه الشجاعة في خدمة القضايا العربية والإسلامية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية وقضية القدس وحق العودة".