حيث أكد مسؤول ما يسمى "المكتب السياسي" في "الهيئة" المدعو "يوسف الهجر"، "عدم صحة ما تم تناقله مؤخراً حول وجود جولات اندماجية بين هيئة تحرير الشام مع أي من الفصائل بما فيها فيلق الشام"، مشيراً إلى أن "هذه الأمور التي تخص البنية التنظيمية لهيئة تحرير الشام غير خاضعة للتفاوض أو المساومة خارج البيت الداخلي للهيئة، وضمن الثوابت والمبادئ التي قامت عليها".وأضافت التنسيقيات، أن نفي "تحرير الشام" للاندماج يتزامن مع ترقب "ولادة تشكيل عسكري جديد" في الشمال السوري من فصائل "الجيش الحر"، بقيادة "فيلق الشام" بدعم رئيسي من تركيا.