وأشار المختار الشوم الى أن صناديق الاقتراع كانت ترسل إلى بلدة طفيل سابقاً إما بالطوافات أو على ظهر الحمير والبغال متسائلاً: لماذا بعد أن تحررت بلدتنا من المسلحين منذ أشهر قليلة فقط قرروا فرض التصويت خارجها؟