واكدت اليونيسف "اهمية استمرار التمويل غير المشروط لقطاع التعليم وعلى أمد طويل من اجل تحسين الانظمة القائمة ورفع مستوى الخيارات البديلة المتاحة للاطفال والشباب لالتحاقهم بالمؤسسات التعليمية".
واوضحت انه "على الرغم من استمرار الحرب في سوريا لأكثر من سبعة اعوام وما خلفته من دمار وتسببت فيه من عنف وعمليات نزوح واسعة النطاق فان 8ر4 مليون طفل سوري مازالوا يتلقون تعليمهم"، مبينةً أن "المساعدات السخية وغير المسبوقة من الحكومات والمؤسسات أعانتنا على تقديم الخدمات التعليمية لملايين الاطفال السوريين".
وحذرت من ان "الحرب في سوريا تسببت في حرمان اكثر من 8ر2 مليون طفل من التعليم".