
اتّهم المسؤول البارز في "حركة أحرار الشام" المدعو "الفاروق أبو بكر" مسؤول "هيئة تحرير الشام" المدعو "أبو محمد الجولاني" بـ"الكذب والخداع" بعد الكلمة الصوتية التي ألقاها وعرض من خلالها على الفصائل المسلّحة في الشمال السوري "المصالحة الشاملة" بشرط أن تبتعد الفصائل عن تنفيذ أجندات خارجية.