
اعتبرت "جبهة العمل الاسلامي في لبنان"، في بيان، أن "قرار حزب الليكود الارهابي بضم أراضي الضفة الغربية والقدس الشريف إلى دويلة الكيان الصهيوني الغاصب، هو استكمال لقرار (الرئيس الأميركي دونالد) ترامب المشؤوم أولا، وبالتالي هو بمثابة عدوان جديد صارخ يستهدف القضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني المشروعة".