أكد الأمين العام للجامعة العربية، أحمد أبو الغيط، على دعم الجامعة لعملية التسوية السياسية للأزمة السورية التي ترعاها الأمم المتحدة، مشدداً على أنَّ أية جهود أخرى لتسوية الأزمة انطلاقاً من معايير مختلفة لن تُعد توافقية ويصعب أن تحوز على ما يحظى به مسار جنيف من دعم دولي.