
شددت "جبهة العمل الإسلامي" في لبنان على "ضرورة وضع حدّ للمجازر الحاصلة والتطهير العرقي والإبادة الجماعية التي تحصل بحق مسلمي الروهينغا في ميانمار وتحميل حكومة أراكان ما يحصل وعدم السكوت أو التغاضي عن تلك القضية حتى يتم تحقيق العدل وتحديد المسؤولية التي أدت إلى حرق قرى بأكملها وقتل الآلاف من الأقلية المسلمة وتشريد وتهجير وهروب مئات الآلاف إلى بنغلادش والدول المجاورة".