
أدانت "حركة أمل" جريمة "الارهاب المنظمة المروّعة التي استهدفت مدينة نيس الفرنسية"، معتبرة ان "الارهاب لن يتوقف عند حدود وسيجد وسائل القتل والجريمة مما يستدعي عملاً دولياً موحداً برعاية الامم المتحدة، وليس احلافاً واعمالاً قطرية محدودة، وذلك لحرمانه من قواعد ارتكازه ومراكز تخطيط جرائمه وتفكيك قواعد اتصالاته وخلاياه".