رأى النائب السابق اميل لحود أنّه، "مع اقترابنا من الذكرى العاشرة على اندلاع حرب تموز، تطلّ الفتنة برأسها من جديد ليثبت لنا، أكثر من أيّ وقتٍ مضى، بأنّ ما يحصل اليوم وما حصل منذ عشر سنوات وحتى الآن هو نتيجة لحرب تموز والانتصار الذي تحقّق فيها على يد شباب المقاومة التي استُهدفت، منذ ذلك الحين، بالبارود والسياسةوالإعلام والتحريض والمذهبيّة".