رأى أمين عام "التجمع العربي والإسلامي لدعم خيار المقاومة" يحيى غدار أن "إفشال مشروع تفكيك الأمة وتفتيت أقطارها كمبرر لتسويتها بيهودية الدولة الموعودة، كان ولا يزال رهناً بصمود سوريا ووحدتها التي ظهرت بشائرها من خلال إنجازاتها ومحور الممانعة والمقاومة وداعميه في تدمر وريف حمص، حيث من الواجب أن يستكمل مسيرته التحريرية في حلب وعلى كامل التراب السوري من أدوات التكفير، وذلك تعميماً للنهج الوطني والقومي والاسلامي لملاحقتهم في كل قطر وتجفيفهم، سبيلا لإجهاض المشروع الامريكي الصهيوتكفيري على مساحة الأمة"