
نفّذ العمال المياومون وجباة الأكراء في البقاع الغربي وراشيا وعدهم وأثبتوا "جهوزية التحرك أمام العبث بمستقبل أولادهم من قبل المعنيين وعدم التزام بما وعدوا به خاصة في إقرار مشروع تثبيت من تبقى منهم في الجلسة النيابية التي أقرّت تثبيتهم بعد المبارة التي جرت في الخدمة المدنية".