
إعتبر الرئيس السابق إميل لحود أن "عيد المقاومة والتّحرير في 25 أيّار من كلّ سنة لتخليد ذكرى تحرير لبنان من الإحتلال الإسرائيلي سنة 2000، باستثناء مزارع شبعا وكفرشوبا والقسم اللبناني من قرية الغجر، إنّما هو عيد يحصّن ثائر الأعياد الوطنيّة كعيد الإستقلال أو عيد الشّهداء، ذلك أنّ الإستقلال والشهادة لا يكتملان إلا بتحرير الأرض من الإحتلال".