
مع الوصول إلى الحادي والعشرين من آذار الجاري.. تكون المهلة الأخيرة لدعوة الهيئات الناخبة قد سقطتْ.. الأمر الذي يعني دخول البلد في مرحلة حرجة.. على الرغم من تسليم الجميع بأن لا انتخابات من دون قانون جديد.. وأنه بات من غير الممكن إلا وأن تكون النسبية حاضرة.. وكذلك التأجيل التقني للانتخابات..