ما بين سلسلة الرواتب والموازنة سلسلة من الاسئلة تطول والاجابة عنها وهي رهن بموقف الاطراف السياسية وجديتها في مراعاة مصلحة البلد والمواطنين، فالسلسلة عادت الى اللجان النيابية التي تستكمل نقاشها اليوم ولكن الخشية دائماً من شيطان المصالح التي تغلف المواقف المعلنة والسياسة الضريبة، اما الموازنة العامة فانها تاخذ طريقها للاقرار في جلسة مجلسة الوزراء المقرر عقدها يوم الجمعة المقبل فيما جلسة الغد ستحمل معها سلة تعينات امنية وادراية اضحى معظمها معروفاً بعد تسريبه الى الاعلام .