تَلَقَّفَ بعض الأطراف الداخلية التابعة للسعودية قرار المملكة وقف مساعداتها للجيش اللبناني والقوى الأمنية فانخرطَ سريعاً في الحملة على المقاومة والتي سخرت لها الرياض إمكاناتها السياسية والدبلوماسية والمالية والإعلامية تماهياً مع الهجمهة الأميركية - الصهيونية على حزب الله.