كتبت صحيفة "السفير" تقول: جمعة "جنيف 3" السورية تنتظر تظاهرة من أجل المفاوضات، وانتهاء الخلافات بين المعارضات السورية على تشكيل الوفود، وخريطة الطريق، وتمثيل الأكراد الذين لم يتلقوا رسائل الوسيط الدولي ستيفان دي ميستورا، وظلت بطاقات الدعوات حبيسة الاعتراض التركي ومساومات الرياض، فيما كان وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف يؤكد أن "جنيف السوري" لن ينعقد بغياب المكوّن الكردي، وهو أمر قد يفجّر المفاوضات.