طالبت الأمم المتحدة بـ"توفير إمكانية الوصول الآمن وغير المشروط للمساعدات الإنسانية إلى الأسر والأطفال المحتاجين في سوريا"، مشيرة إلى "استمرار المعاناة في سوريا، وحرمان السوريين من الاحتياجات الإنسانية الأساسية".