
بالأمل بظهوره يحتفل المحبون بولادة الإمام المهدي (عج) اليوم في كل أصقاع العالم، الذي ينتظره ليملأه قسطاً وعدلاً بعد أن ساده الظلم والجور ..
ظهورٌ طال انتظاره لكنه سيتحقق يوماً ما، فهو وعد إلهي حتمي بَشَّرَ به خاتم الأنبياء وأوصياؤه بأن آخرهم يأتي في آخر الزمان ليثبت شرع الله وعدله في الأرض.
وبالموازاة، تحتفل الطوائف المسيحية في العالم بعيد الفصح المجيد على أمل أن يتحقق ما خرج من أجله عيسى بن مريم من عدل وسلام تصدى له بنو "إسرائيل" ولا يزالون.. وبالمناسبتين العظيمتين كل عام ولبنان واللبنانيون بألف خير.