الرابع من شعبان يومُ الجريح.. مؤسسة الجرحى تحيي المناسبة وجديدُ نشاطاتها أوبريت "ما زلت أقاوم" (تقرير)
تاريخ النشر 07:45 18-03-2021الكاتب: إبراهيم مرادالمصدر: إذاعة النورالبلد: محلي
72
"الإصابة هي وسام من الله سبحانه وتعالى محفور على أجسادنا وهذا نفتخر به ونعتز به"..
الرابع من شعبان يومُ الجريح.. مؤسسة الجرحى تحيي المناسبة وجديدُ نشاطاتها أوبريت "ما زلت أقاوم" (تقرير)
جوابٌ واحد على لسان جرحى حزب الله: الجرح وسام شرف كبير اختصنا به الله نواسي به الإمام الحسين (ع) وأخيه أبي الفضل العباس(ع)، والجراح هي مناسبة فوز لا استقالة من الجهاد، وهي خطوة على طريق الشهادة.
ويؤكد الجرحى أن الإصابة لم تنل من عزيمتهم وومن ثباتهم على خط الإمام الحسين (ع) ونهجه حتى نيل الشهادة.
وعن جديد نشاطات مؤسسة الجرحى هذا العام، يشير المسؤول الإعلامي في المؤسسة جواد قاسم في حديث لإذاعة النور إلى أوبريت "وما زلت أقاوم" وإنشاء نصب تذكاري يجسد استمرار الجريح بمساندة العائلة المحيطة به.
هو الرابع من شعبان من كل عام، يوم ولادة أبي الفضل العباس (ع) ويوم الجريح، الذي أعلنه الامام الخميني وجرحى المقاومة الإسلامية، الذين اكدوا مواصلة الطريق بالرغم من كل الصعاب والمؤامرات والعذابات.