
نعت إدارة مستشفى الرسول الأعظم (ص) الدكتور المجاهد حيدر دقماق الذي توفي بعد صراع مع مرض عضال، وهو ركن من أركانها الأساسيين ومجاهدٍ في سبيل الله ضمن الصفوف الأمامية الطبية.
كذلك نعت مستشفى الشيخ راغب حرب الجامعي الدكتور دقماق وهو كان من واضعي اللمسات الأولى لمستشفى الشيخ راغب الجامعي ومن الرعيل الأول للعمل الاسلامي التعبوي وناشط لا يمل في دعم القضية الفلسطينية.
بدورها الحملة العالمية للعودة إلى فلسطين نعت الدكتور دقماق كأحد أركانها المؤسسين، والعاملين الصادقين من أجل العودة وتحرير فلسطين. وفي بيانٍ لها، أشارت الحملة إلى أنّ الفقيد الكبير حمل فلسطين في قلبه، وتمحور حولها في عمله، ولفتت إلى أنّ مسيرة دقماق شكلت نموذجاً نادراً للإنسان المقاوم، فعاش حياته للخير والحقّ وفلسطين والإنسان.