
حضرت ذكرى الثاني عشر من تمّوز في تغريدات الناشطين عبر تطبيق "تويتر"، تحت هاشتاغ #الوعد_الصادق،
وفي هذا الإطار، كتبت زينب يوسف: "وفي ١٢ تموز ،وفي غضون ٦ دقائق وبدقة وحرفية، قطعوا الشَّريط، وقاموا بتفجير تلك البوّابة، ساروا بإتجاه الآليات، أسروا الجُنديين، وقتلوا ٨ حنودٍ آخرين، واحرقوا الآليات الفائقة الجودة، و عادوا بأمان وسلام انها أسطورة تموز ٢٠٠٦#خلة_وردة".
أمّا أحمد فكتب: "رضوان ..مهندس #الوعد_الصادق بالروح التي تُقاتل فينا هزمنا العدو وبالموت نزرع الحياة #عماد_مغنية".
في حين كتبت زينب جميل: "بعد أن كتب العز تاريخ لبنان سنة ٢٠٠٠ عاد تموز ٢٠٠٦ للتأكيد بخيوط النصر والشهادة على أن لبنان مقبرة الغزاة. #عيتا_الشعب #خلة_وردة #الوعد_الصادق #تموز".
بينما أشار محمد علي خازم إلى أنّه من #حرب_تموز 2006، ذات الصلة الوثيقة بعماد #مغنية..إلى دم الحاج #عماد في شباط 2008، لا يمكن أن تتجاهل، لا حضور #عماد_مغنية القيادي، ولا حضور عماد مغنية #الشهيد.." #الوعد_الصادق #حزب_الله #الأربعون_ربيعا.
جمال شعيب كتب ايضا "#قائد_الانتصارات كان هناك، و #أمير_الميادين كان هناك، وكذا كان علاء (حاتم) والسلمان وبلال وحيدر وكان النصر سيدهم.. وسيدنا #تموز_٢٠٠٦ #الوعد_الصادق.
ايمان بشير كتبت تحت هاشتاغ #الوعد_الصادق"12 تموز2006، ذكرى عملية وهي عملية معقدة، بعيدة عن المغامرة والعشوائية، استمر التخطيط لها ثلاثة أشهر بليلها ونهارها. كانت عملية صامتة بين القيادة والمنفذين باستثناء سلكي واحد امتد من غرفة قيادة المق١ومة إلى مكان تنفيذ العملية.تطلب التخطيط والإعداد توفر ثلاثة عناصر".
وقد انتشرت مقاطع فيديوهات لعملية اسر لجنود الصهاينة وللقادة الشهداء والمجاهدين الذين شاركوا في عملية الاسر .