
إقتحم المودع إدغار عواد برفقة ولده بنك الموارد فرع أنطلياس للمطالبة بوديعته وقيمتها 15 ألف دولار قبل أن يحصل عليها بالكامل.
جمعية "صرخة المودعين" باركت حصول المودع عواد على وديعته وأكدت أن هذه الحقوق يجب أن تعود إلى أصحابها.
من جهته، تحالف "متحدون" اعتبر ان ما قام به اليوم المودع إدغار عواد هو بداية الغيث.
وقال التحالف في بيان ان مهلة الإنذار الذي جرى توجيهه إلى أصحاب المصارف انتهت اليوم حيث انتقل المودعون مجدداً إلى استيفاء حقوقهم بالقوة بموجب حق الدفاع المشروع سنداً للمادة ١٨٤ عقوبات، مع تحميل أصحاب المصارف ومديريها المسؤولية الكاملة عما قد يحصل من تصعيد .