وأوضح في حديث صحافي، أن معظم الشركات التي علّقت رحلاتها الى بيروت، استخدمت أسطولها لوجهات أخرى، مشيرا الى صعوبة إعادة تسيير رحلاتهم الى بيروت بعد فترة قصيرة.

وكشف أن الطيران الايراني سيّر رحلة منذ 4 أيام وكان على متنها 250 راكبا، مؤكدا ألا حظر على أي جهة.

أما النسبة الى شركات الطيران الأوروبية، فقال: "لا تأكيد رسمي من هذه الشركات حول موعد بدء اعادة تسيير رحلاتها من والى مطار رفيق الحريري الدولي، بإستثناء شركة طيران ألمانية أعلنت بدء تسيير رحلاتها ابتداء من 9 كانون الأول".

ولفت الحسن الى أنه حتى خلال العدوان كان المطار يعمل 24/24 .