وضع الاجتماع الروسي الإيراني التركي في موسكو المداميك الأساسية للبحث جدياً في معالجة الأزمة السورية بعدما شخّص المجتمعون مكامن الخطر الإرهابي على المنطقة وصوّبوا على ضرورة وحدة الأراضي السورية وإيجاد تسوية سياسية تُخرج البلاد من دوامة العنف التي لا يتوانى بعضُ الدول الإقليمية والدولية عن مواصلة تسعيرها.