ثمانية وثلاثون عاماً مرّت على اختطاف الإمام المغيّب السيد موسى الصدر، والأجيال الشابة التي توالدت طوال العقود الماضية لم تزلِ الزينة عن رجالها، والتزمت السلاح في وجه "إسرائيل" والمشاريع الفتنوية، مؤكدة على اختلاف طوائفها أن ما أنتجه الإمام الصدر في لبنان رسالة عز في وجه الحرمان.