أى النائب السابق اميل اميل لحود أنه "بعد خمس سنوات من التخطيط والعمل على تقسيم سوريا، بات رجب طيب أردوغان يواجه خطر تقسيم بلده، بعد أن طعنه الحلفاء، وجاءت زيارة نائب الرئيس الأميركي جو بايدن الى أنقرة كمن يطمئن على حال الضحية بعد أن ارتكب فعلته بها".