
أصدرت "منظمة العفو الدولية"، اليوم الخميس، تقريرها السنوي حول أوضاع حقوق الإنسان في دول العالم للعامين 2017- 2018، ولم تغب السعودية عن التقرير الدولي. إذ تنقلت المنظمة، من الإعدامات المتواصلة، إلى حرب اليمن والقصف السعودي الذي يرقى إلى جرائم حرب، إلى القيود المُشددة على حرية التعبير، والتمييز القانوني والاجتماعي الذي تتعرض له المرأة.