
وسط إجراءات أمنية مشددة نفذتها قوات الإحتلال الصهيوني في الأراضي الفلسطينية المحتلة، زار نائب الرئيس الأميركي مايك بنس ساحة البراق في مدينة القدس وأدى طقوساً تلمودية أمام الحائط الغربي للمسجد الأقصى. في المقابل، شهدت الأراضي الفلسطينية إضراباً شاملاً رفضاً لما تتعرض له القدس من قبل العدو الصهيوني ومستوطنيه بغطاء أميركي واحتجاجاً على زيارة نائب الرئيس الأميركي وتقليص أموال "الأونروا".