
رأى النائب السابق اميل لحود "أن "تفشي الإرهاب لن يعرف حدودا في العالم وهو بات يضرب الدول التي أسست غرف عمليات لتدير الحرب على سوريا، فانقلب ما اعتبرته سحرا على الساحر، وقد سبق أن نبهنا من ذلك منذ سنوات، وها هي هذه الدول تدفع ثمن ما صنعته، ولعل الآتي أعظم". وشدد لحود، في بيان على" أن المنظمات الإرهابية لم تعد تجد ملاذا آمنا حيث تسحق في منطقة تلو الأخرى، وقد تراجع حضورها وباتت توجه أعمالها نحو دول أخرى كان بعضها في مصاف الداعمين لها أو المستغلين لما ترتكبه على أرض سوريا".