"النظام السوري وحلفاؤه يجوّعون المدنيين في بلدة مضايا بريف دمشق"، هكذا، وعلى حين غرة، عنونت وسائلُ إعلام معروفةُ الموقف والانتماء نشراتِها الإخبارية، عمادُ حملتها تلك بضع مقاطعِ فيديو نشرتها تنسيقيات المسلحين تُبين أشخاصاً قالت إنهم من بلدة مضايا يشكون حالهم وتضييقَ الحصار عليهم.