
بصمة مصيرية خلدها مفجر العشق الثوري ، وتاريخ جديد قلب كل الموازين وحدد آفاق المرحلة المقبلة ومستقبل الأمة الاسلامية ، فيما الحادي عشر من شباط عام 1979 كان الزمان لحدث جعل من المكان المظلم شعلة نور ألهمت احرار العالم، وحسم المعادلات الاستراتيجية اقليمياً ودولياً بفرضه واقعاً سياسياً مغايراً .