فُتحت صناديق الإقتراع في الجولة الثانية للانتخابات البرلمانية والبلدية في البحرين وسط مقاطعة واسعة من المعارضة احتجاجاً على سياسيات النظام القمعية.
وكانت الجولة الأولى قد شهدت نسبة إقبال ضعيفة لم تتجاوز نسبة الثلاثين بالمئة رغم كل أساليب الترغيب والترهيب التي مارسها النظام.