
قال السفير السوري علي عبد الكريم علي من الجاهلية "جئت للتعزية، وفي لبنان حكماء يريدون منع الفتنة، لذلك نستبشر خيرا أن دماء محمد أبو ذياب فدت لبنان".
وأشار السفير علي إلى أن "الذين يتربصون للبنان وسوريا هم الخاسرون ونحن نتعامل بمنطق الأخوة، وحلفاؤنا في لبنان يحصدون انتصاراً، حلفاؤنا معنا ويكبرون والتحديات تصيب سوريا ولبنان معاً سواء كانت من إسرائيل أو الإرهاب".