التطورات السورية 26-01-2019
تاريخ النشر 16:06 26-01-2019 الكاتب: إذاعة النور المصدر: إذاعة النور البلد: إقليمي
184

فيما يلي أبرز التطورات على الساحة السورية بتاريخ 26-01-2019:

ابرز التطورات على الساحة السورية ميدانيا وسياسيا
ابرز التطورات على الساحة السورية ميدانيا وسياسيا

دير الزور وريفها:

ـ قُتلَ 13 مدنياً بينهم أطفال ومن ضمنهم 6 من الجنسية العراقية، جراء قصف "التحالف الدولي" بالقذائف الصاروخية المزارع الواقعة بين بلدة الباغوز فوقاني وقرية المراشدة بريف دير الزور الجنوبي الشرقي، بحسب "المرصد السوري المعارض".
ـ اندلعت اشتباكات بين مسلحي "قسد" ومدنيين من أهالي بلدة الشحيل بريف دير الزور الجنوبي الشرقي، في محيط حقل العمر النفطي بالريف ذاته، لأسبابٍ مجهولة.
كما أصيب أحد المدنيين في البلدة ذاتها جراء إطلاق مسلحي "قسد" النار على مظاهرة خرجت على خلفية تردي الوضع الصحي والمعيشي في البلدة.
ـ قُتلَ شخصان، جراء انفجار لغم بهما من مخلفات داعش في بلدة الشعفة بريف دير الزور الجنوبي الشرقي.
من جهة أخرى سرقت "قسد" ممتلكات المدنيين في ذات البلدة، بحجة أنها أملاك لمسلحي داعش.

الحسكة وريفها:

ـ منع أهالي قرية مدان جنوب غرب مدينة رأس العين على الحدود السورية _التركية بريف الحسكة الشمالي الغربي، مسلحي "قسد" من حفر الأنفاق وإقامة التحصينات في القرية.

الرقة وريفها:

ـ اعتقل ما يسمى بـ "الجهاز الأمني" التابع لـ "قسد" أحد مسلحيه في بلدة المنصورة بريف الرقة الجنوبي الغربي، لمسؤوليته في مقتل شاب من عشيرة "البوخميس" قبل عدة أيام، ومن جهة أخرى اعتقلت "قسد" شخصاً في مدينة الرقة، لسوقه الى "التجنيد الإجباري" في صفوفها.

حلب وريفها:

ـ خرجت مظاهرة لأهالي الغوطة الشرقية القاطنين في مدينة عفرين بريف حلب الشمالي الغربي، طالبت الجيش التركي بوضع حد لتجاوزات مسلحي فصائل "الجيش الحر" المدعومة منه، ضدّ الأهالي في المدينة.

إدلب وريفها:

ـ اعتقلت "هيئة تحرير الشام" أحد المسؤولين في "تنظيم حراس الدين" التابع لـ "تنظيم القاعدة" الملقب "أبو عمر أسد" على حاجز لها، في بلدة أطمة بريف إدلب الشمالي، لأسبابٍ مجهولة، كما اعتقلت "الهيئة" أحد العاملين في مشفى مدينة معرة النعمان بريف إدلب الجنوبي، دون معرفة الأسباب.
ـ انفجرت عبوة ناسفة زرعها مسلحون مجهولون بسيارة تابعة لـ "هيئة تحرير الشام" في قرية كفر عروق بريف إدلب الشمالي، دون ورود معلومات عن إصابات.

المشهد المحلي:

ـ قامت السيدة أسماء الأسد اليوم بزيارة لمنزل الجريح البطل حسن علي الخطيب في قرية المراح بمنطقة النبك بريف دمشق للاطمئنان على صحته ومتابعة أوضاعه الصحية والاجتماعية وما قدمه له برنامج جريح الوطن طبياً أو دعماً لمشروعه الخاص.
كما قامت السيدة أسماء الأسد بزيارة منزل الجريح البطل حسان مصطفى الزهراوي في منطقة برزة البلد بدمشق لمتابعة وضعه الصحي وتأمين التجهيزات اللازمة له.

ـ قال مصدر مسؤول في وزارة الخارجية السورية، إن الجمهورية العربية السورية تؤكد أن أي تفعيل لاتفاق التعاون المشترك بين سورية وتركيا يتم عبر إعادة الأمور على الحدود بين البلدين كما كانت وأن يلتزم النظام التركي بالاتفاق ويتوقف عن دعمه وتمويله وتسليحه وتدريبه للإرهابيين وأن يسحب قواته العسكرية من المناطق السورية التي يحتلها وذلك حتى يتمكن البلدان من تفعيل هذا الاتفاق الذي يضمن أمن وسلامة الحدود لكليهما.

المشهد الدولي:

ـ أكد الرئيس التركي رجب أردوغان، أن الأطراف التي ترغب في إبعاد تركيا عن سوريا لا تهدف لضمان حرية الشعب السوري وإنما العكس تماماً تسعى إلى تعميق المستنقع، وأضاف "قولوا للذين يسألون عن سبب تواجد تركيا في سوريا بأن أحكام "اتفاق أضنة" لا تزال سارية المفعول.
كما قال أردوغان، عازمون على إنقاذ منطقتنا من هذه الكارثة الكبيرة بالتعاون مع الروس والإيرانيين من جهة والأمريكيين من جهة أخرى، وقبل كل شيء بالتعاون مع الشعب السوري.

ـ أكدت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، عبر حسابها على "فيسبوك" تعليقاً على تعيين دبلوماسي أمريكي سابق مسؤولاً عن استعادة الديمقراطية في فنزويلا، أنها هذه محاولة من واشنطن للسيطرة مباشرة على الوضع السياسي في فنزويلا، وأنه في العراق، عملوا على ما وصفوها "استعادة الديمقراطية"، وفي ليبيا أيضاً، في سوريا لم يتمكنوا، أو بالأحرى لم يسمح لهم بذلك، والآن فنزويلا.

ـ قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف خلال مؤتمر صحفي مشترك مع وزير الخارجية التونسي خميس الجهيناوي، في تونس، "إننا تحدثنا عن ضرورة عودة سوريا للجامعة العربية".
من جهته أكد الجهيناوي، أن تونس مع وحدة وسيادة سورية، وأن عودتها إلى الجامعة العربية ليس قراراً تونسياً.

ـ أشار وزير الإسكان لدى العدو الإسرائيلي "يوآف غالانت"، أن "إسرائيل" لديها خطة لإخراج إيران من سوريا.

ـ قصفت مدفعية الحشد الشعبي العراقي وبناءً على معلومات استخبارية دقيقة تجمعاً لمسلحي داعش في الجانب السوري كانوا ينون التسلل ومهاجمة القطعات الأمنية على الحدود غرب الأنبار، وحققت إصابات مباشرة في صفوف الإرهابيين.