وجددت الدول الضامنة لعملية أستانا (روسيا وإيران وتركيا) تأكيدها في بيان ختامي لقمتها في الرابع عشر من شباط / فبراير الماضي التزامها الثابت بوحدة سوريا وسيادتها واستقلالها وسلامة أراضيها ومواصلة محاربة الإرهاب فيها.

وأكد فيرشينين ضرورة تنسيق الجهود من أجل مواصلة محاربة التنظيمات الإرهابية، لا سيما في محافظة إدلب، مشيراً إلى أنه بحث مع المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى سوريا غير بيدرسن أهمية صيغة أستانا لدفع المباحثات في جنيف، مؤكداً أن عملية أستانا مطلوبة ومهمة.

وكان رئيس لجنة الشؤون الخارجية في مجلس الاتحاد الروسي قسطنطين كوساتشيف أكد أمس أن عملية أستانا حول سوريا ستظل المنصة الفعالة للتوصل إلى حل للأزمة.