وشدد شهيب على "اعتماد معايير الكفاءة والحاجة دون غيرهما، سيما وأن الجامعة تخسر العديد من أساتذتها سنويا بسبب بلوغهم السن القانونية".

من جهة ثانية، التقى وزير التربية والتعليم سفيرة ​الولايات المتحدة الأميركية​ إليزابيت ريتشارد في مكتبه في الوزارة، وكانت جولة أفق شملت الأوضاع السياسية المحلية والإقليمية وانعكاساتها على ​لبنان​.

كما بحث الجانبان في الأوضاع الإقتصادية وفي الملف التربوي خصوصا المشاريع المشتركة الممولة من ​الوكالة الأميركية للتنمية الدولية​ من خلال مشروع "كتابي الثاني"، الهادف إلى تحسين أداء القطاع التربوي وتوفير التجهيزات والتدريبات و​البنى التحتية​ الملائمة للتعليم".