
رأى مركز الخيام لتأهيل ضحايا التعذيب في بيان ان في لبنان وفي اجهزة الدولة من يحاول محو الذاكرة
ورأى في بيان أن فاخوري ما كان ليتجرأ لو لم تكن هناك حاضنة رسمية وتشجيع لعودته وعودة آخرين. كما أكد المركز ان فاخوري يلخص بعودته مسألة التساهل مع العملاء والاحكام الناعمة التي صدرت بحق المئات منهم ومكافأة بعضهم في وظائف رسمية وبلدية واختيارية.
ودعا الى إجراء محاكمة علنية وشعبية لهذا العميل ليكون عبرة لكل من يخون وطنه وينكل بأبناء شعبه واعلان الجهة التي سهلت له العودة الى لبنان واسقطت مذكرات التوقيف والملاحقة بحقه.