لا يعالج برمي التهم والإبتعاد عن تحمل المسؤولية، مؤكداً أنّه لم يعد جائزاً انتظار الخارج وما قد يأتينا به.

وفي تغريدة عبر موقع "توتير"، لفت هاشم إلى أنّ ما وصل إليه لبنان يستحق حال طوارئ إنقاذية سريعة وبمهلة زمنية محددة بهدف المواجهة والخروج من حدود الأزمة، معتبراً أن هذه أيّام تنتظر المبادرة الوطنيّة دون أن يستدعي ذلك التلكؤ بتطبيق القوانين لمواكبة الخطة الإنقاذية إذا توفرت الإرادة التي ما زالت في سبات.