
أفادت "الوكالة الوطنية للإعلام" أن الحركة طبيعية في سراي بعبدا والدوائر العقارية والدائرة التربوية وقصر العدل فيها،
إلا ان بعض الموظفين لم يستطع الالتحاق بعمله بسبب قطع الطرق من قبل المحتجين.
وفي بلدة بعبدا والبلدات المحيطة، فتحت المحال والمؤسسات التجارية أبوابها مع بقاء المدارس والجامعات في المنطقة مقفلة.